ۛ ּا̍ڷــجــزء ۖ ا̍ڸــثــٰٱ̍نۨــﮯ ۖ (ــوﻻ̍ۙدہ ۛالشي طــٰٱ̍نۨ ۗ ولأخير

ۛ ּا̍ڷــجــزء ۖ ا̍ڸــثــٰٱ̍نۨــﮯ ۖ (ــوﻻ̍ۙدہ ۛالشي طــٰٱ̍نۨ ۗ

ۛ ּا̍ڷــجــزء ۖ ا̍ڸــثــٰٱ̍نۨــﮯ ۖ (ــوﻻ̍ۙدہ ۛالشي طــٰٱ̍نۨ ۗ
بسرعه و أخترق الحيطه و أختفي أنا دخلت جيه في بالي إني بتخيل
أو الاوضه فيها حاجه رحت أتحرکت بكل هدوء و فتحت الدولاب و
بدأت ألم هدومي و قلت في نفسي أكيد الفندق ده فيه حاجه و أنا
مش مستريحه وأنا بلم الهدوم عماله أبص ليمين و شمال بطرف
عینی کده لمحت حاجه لونها أسود عمال بتتحرك بهدوء و جایه
نحيتي أنا بدأت ارجع لورا لحد أما لزقت في الحيطه و فجأه الهوا أو
الشئ اللي بيتحرك في الارض ده أتحول لشخص أو كائن في لحظه و
جرى و أدام وشي قال كلام مش مفهوم وقال في الاخر إبليس شكلوا
كان عامل زي الوحوش بلظبط عنيه كبيره و لونها اسود بلكامل و
عندوا سنان زي المخالب و نازل منها دم و وشو رفیع و معضم و
شعروا اسود و طويل مغطى كل جسموا مش باين لجسموا ملامح
مش ظاهر إلا وشوا بس أنا طول ما هو عمال يقول الكلام ده أنا
واقفه شبه متحنطه و مصدومه وبعد أما قال أخر كلمه اللي هي
إبليس و بأعلى صوته صوت جشع و مرعب و عالی .. التليفون بتاعی
رن جنبي على الكومودينو ببص عليه من هنا و رجعت ابص له تانی
لقيتوا اختفى ولا كأن حاجه حصلت رحت جريت على التليفون و برد
کان خطیبی مازن بيقولى أنا بتصل بيکی من يومين و محدش بيرد
إنتي فين يا شيخه قلقتينا علیکی و الفندق قال إنك خرجتى من
يومين و مرجعتيش .. قطعت كلاموا و قلتله إيه يومين .. راح قال اه
يومين و بدء يكمل كلاموا اللي كلوا زعيق و غضب و قلتلوا استنی
في الفندق مخرجتش غير مره واحده و رجعت الفندق تانی
أنا في الفندق یا مازن قالی طيب استني أنا جايلك حالا قلتلوا ايه ده
انت جيت دبی امتی قالی من ساعت ما اختفيتي جيت و فضلت
أدور عليكي في كل حته أهلك قلقنين علیکی جدا طيب انا هقفل
معاکی و أكلمهم أطمنهم علیکی و أنا جايلك و قلتله طيب متتأخرش
عشان في كلام كتير اوي عايزه احكيهولك و قفلت معه و أعت شویه
على السرير أحاول افهم اللى بيحصل و ألاقي أي تفسير قاطع تفكيري
ماما بتتصل بيا ..
ايوه يا ماما انا كويسه.
ماما: إنتي كنتي فين يا بنتی
قلقتينا علیکی
أنا : معلش يا ماما والله أصل التليفون كان بايظ و أنا انشغلت
أيوه أخترعت قصه على ماما طبعا ما هي مش هصدقتني لو قلتلها
الكلام ده جيه في بالي أنزل أكل و أفكر في حل .. نزلت الكافتريا و
جبت الاكل و جيت اطلع التليفون لقتني نسيتوا فوق مع إني فاكره
إني حطه في جيبي طلعت أجيبوا شوفت تاني الطيف أو الظل
الاسود اللي بيتحرك بس المره دى مش واحد المره دى كتير كتير
أنا عماله أبص حواليا هو مفيش حد شايف ده غيري بس
عادی و كتمت الرعب جوايا و قلت انا لازم اكلم سلمی صحبتی
مفيش حل غيرها هي اللي هتساعدني بس في بالي یا ترا هتصدقني
مشيت بسرعه رهيبه تقریبا کنت بجري الان الاطياف دی حواليا في
كل حته و كتيير و أخيرا وصلت الاوضه و أول أما فتحت الباب
سمعت أصوات صريخ كأني فتحت باب من أبواب جهنم حاجات كتير
عماله تصرخ و تصوت صوت عالي و كأن في الاوضه ملايين
حطيت إيدي على ودانی و غمط عینی و فضلت أعيط كفايه كفايه
سيبونی یارب اعوذ بالله من الشيطان الرجيم و بدأت اقرأ قرأن كتير
الحد أما الصوت بدأ يروح واحد واحده .. فتحت عيني لقيت ناس
حواليا منهم من بتوع خدمة الغرف و ناس خرجت من غرفهم و كلهم
واقفين حواليا و لقيت واحده قالت: لي مالك يا أستاذه أنتى
کویسه .. قمت من على الارض و ببص في الاوضه مفيش حاجه
خالص قلتلها أه أنا كويسه بس كان في صوت جامد کده حد
سمعوا
قالت : لا مفيش أي أصوات و بتبصلي بأستغراب قاطع الحوار
خطیبی جیه اخيرا بص و قالي فيه إيه بصتلها كده بمعنى أنها تمشي
او أني عايزه أتكلم معه فا راحت قالت طب حضرتك لو عايزه منی ای
خدمه انا موجوده تحت في الرسيبشن و نزلت رجع تاني و سألني ايه
اللى حصل قلتله مش هينفع الكلام هنا و مش مطمنه للاوضه تعالی
نتكلم في العربيه نزلنا و بدأت أحكيلوا طبعا خد الموضوع ببساطه و
قالي يمكن حلم قلت له يعني
أنا بكل بساطه هيعدي
عليا يومين نايمه
وكنت مفتكرتش أي حاجه .. دخلنا في نقاش طويل لحد أما فعلا بدأ
يصدقني و قالی طب انتی هتعملى ايه دلوقتي قلت له أنا بفكر اكلم
سلمى هي يمكن تعرف تعمل إيه ..كلمتها و قلتلها أنی هرجع مصر
بكره و إنها لازم تقابلنی ضروری.
قالت: لا أحكى دلوقتي في ايه صوتك مش مظبوط و كلامك ملخبط
قلتلها بس احلفي إنك هتصدقي .. حكتلها على كل القصه لقيتها
صدقتني و لا حتى اعترضت على كلامي قالت لي خليكي عندك انا
جيالك استغربت اوي إنها كانت معايا و مستهدئتش بكلامي المهم
أنا
خفت بعدها من الفندق ده و قلت انا مش هطلع الاوضه و
لا هنام فيها دخلت لمیت هدومی و جهزت حاجاتي و نزلت و قلت
الخطيبى انا مش هعد في الفندق ده تاني و أصلا مش جیلی نوم أنا
هعد لحد الصبح على ما سلمى تيجى وافق و أنا و و هو
عن اللى حصل معايا و بعدين قالی هسيبك و هعقد في الكافتريا
خليكي أنتي اعده هنا هسيبك برحتك مشي من العربيه و أنا فضلت
أعده غلبني النوم مش عارفه حلمت و لا دي حقيقه
بس يعني اللي حصل ان في كائن يشبه الانسان لابس اسود في أسود
رداء کده طويل و الشخص ده بردوا طویل و ملوش ملامح مد إيدوا
كأنوا بيقولى تعالی تلقائيا مسكت إيدوا .. إيدوا کانت ناشفه و معضمه
كأنها إيد حد میت لونها غامق .. رحت معه كنا في مكان زي نفق
مفيش غير ضوء خافت مش باين بس انا كنت شايفه دخلنى أوضه
ضلمه و فيها ضوء خافت بردوا بس مش فاهمه جی منین و خلاني
أعد على نجمه مرسومه على الارض و انا تقريبا متخدره او تحت
سيطرتهم لقيت زي قذم دخل و معه كتاب إداه للشخص ده و القدم
كان شكلوا بردوا غريب و أذنه غریبه و شكلوا مخيف .. بعدها اعد يقرأ
من الكتاب كلام مش مفهوم ملوش معنی و أما بدأت أدوخ كأنی
بيغمى عليا و صحيت من النوم لقيت صحبتی سلمى بتتكلم مع
خطیبی بره العربيه قمت خرجت و راح قالی یا جیسی ، سلمی
جابتلك شيخ كويس اوى هو اللى هيعلجك قالت لي أنو مش بعيد
لما جيت دبی رحت أصلي في الجامع ده لقيت ناس كتير داخله بعد
الصلاه بتشتکی بردوا من أعراض مس و غيرها قلتلها بس
حاجه ده الفندق فيه حاجه قالت لا انا ضورت على أصول الفندق ده
مطلعش فيه اى حاجه احنا هنروح للشيخ هو هيقول فيه ايه المهم
روحنا للشيخ أعد يقرأ قرأن كتير عليا بس محصلش حاجه غير إني
دوخت و أغمى عليا و صحيت بعدها لقتني نايمه على سريرى في
الفندق قمت من على السرير لقيت نفسى نايمه بردوا و لقتنی قایمه
من السرير تاني بس في حاجه غريبه حصلت أنا كنت بتفرج على
كأني بشوف اللى حصلی اللى حصل لما قمت كان نفس
الشخص اللي كان معايا في الحلم اللى حلمت بيه في العربيه معايا
في الاوضه بس كان في الحمام خرج و رحت وقفت أدامه و فضل
يقول بردو کلام مش مفهوم الحاجه و الوحيده الى يمكن فهمتها یا
ابن إبليس و آنا واقفه مستسلمه تماما رحت رديت عليه بكلام مش
مفهوم المشكله أنو الصوت اللى خرج منی ده مش صوتی ده صوت
خشن و غریب و مخيف رديت عليه بلكلام ده هز راسوا كأني قلت
حاجه و هو وافق راح خدنی و مشينا من الفندق رحنا مقبره من
المقابر القديمة اللي بقلها قرون كان باين عليها و تاریخ المقابر 1450
و قديمه اوي المهم جينا جنب مقبره معينه و قامت اتفتحت حفره
كبيره في الارض ظهر فيها سلالم و ضلمه مفيش حاجه ظاهره خالص
لما نزلنا كان في ضوء خافت اللى ملوش مصدر و دخلنا اوضه
كان فيها عدد كبير جدا من اشخاص شبهو و كانت نفس النجمه
مرسومه على الارض و هما أعدين في دايره في الاوضه و رسمين
النجمه على الأرض ....
 و في حاجز ما بينهم و بين النجمه الحاجز ده كان شمع بس المره دي
اللى كلام اللي كان بيقول مفهوم كان بيقول (يا إبليس العظيم
أحضرنا لك جسد تولد به جديد توضيئ به نور الجحيم تنشر به شرا
عظيم) فضل يعيد و يزيد في الجمله و اللي قاعدين عملين يقولوا
بردوا الكلام مش مفهوم في اللحظه دی لقيت نفسي رجعت للفندق
رجعت الاوضه تاني بس لقيت نفسی خارجه من الحمام و نمت على
السرير و تليفونی رن و لقیت خطیبی ..وأغمى عليا تانی وصحيت
القيت نفسي في الجامع مع الشيخ و سلمی و مازن بيصحوني بيقولوا
مالك قومی قلت لهم أنا خلاص عرفت اللى حصل حكيت عن كل
حاجه حصلت راح الشيخ قالی أنتي لحقتی نفسك أنتي في المرحله
الاولى من سيطرت الشيطان علیکی و هعلجك بسهوله بس عايز
بعدها أروح الفندق ده لان اللي حصلك ده مش لوحدوا في سبب و
اكيد في الاوضه اللى كنتى فيها.. فيها سر لازم أعرفوا فضلت يوم
کامل في الجامع الشيخ عمال يعلج فيا بلقرأن و خلصت فتره علاجی
بس رفض أني أروح الفندق تانی عشان انا ضعيفه و لسه في فتره
علاج فا ممكن أتأذي راح الفندق مع مازن و سلمی فضلت معايا قلتلها
شكرا على وجودك جنبي و إنك صدقتينی و سییتی شغلك عشانی
قالت العفو و كانت طريقتها حتى غریبه و هي بتقولها بس
طنشت
الما رجع الشيخ قالي الاوضه دی
كان فيها عبدت شیاطین
كانوا بيعملوا التحضيرات دي عشان يلاقوا جسم پسیتروا عليه و
حظك أنك
جیتی بعد اما مشيوا قلت له يا شيخ في حاجه مش
مفهومه إيه الرقم ده 3366 قالى لو جمعتی 3+3=6 يبقى للرقم
666 ده بیدل على یوم ولاده الشيطان هو ده التفسير لقيت سلمی
اتوترت کده و قالت انا هتعرف عشان مش هقدر استحمل انا اللى
بعت عبده الشياطين دول الفندق و مكنتش أعرف ان جیسی هتروح
بعديهم مكنتش اعرف انا عشان بشتفل في برنامج لحجز الفنادق
وارد آن ده يحصل لكن مكنتش اعرف یا جیسی باللي حصل انا اسفه
الشيخ رد و قال الحمد لله أنكوا لحقتوها كان زمنها مش
موجوده ..لازم تتأكد من الغرفه اللى انت قاعد فيها دي حصل فيها
ایه مش لازم تبحث عن اوصول الفندق لأن قوه الشر منتشره من
حولك و من حولنا جميعا .
داه الفصل لاخير ياريت القصة تعجبكوا وتشرفونا ع الموقع في قصص تانية كتير هتعجبكوا كما يوجد قصص حقيقة رعب

تعليقات